فى صباح اليوم 22 نوفمبر 2024 ،فوجئت الأوساط الصحفية والإعلامية بخبر القبض على المخرج عمر زهران بعد اتهامه بسرقة مجوهرات السيدة شاليمار الشربتلى ، وكان كتابى فودكا الصادر فى 2015 قد أشار إلى بداية ظهور السيدة شاليمار فى الصحافة المصرية من خلل علاقتها بالإعلاميين الكبار أحمد المسلمانى ومجدى الجلاد والراحل وائل الإبراشى .. وإليكم التفاصيل كما جاءت فى الكتاب .
الأصدقاء فى باريس
ظهر اسم السيدة “شاليمار شربتلى” فى (2008) كاتبةً للمقال على فترات متقطعة فى صحيفة المصرى اليوم، لكن حضورها الأكبر كان فى مقالات متناثرة لثلاثة من نجوم الصحافة الخاصة فى عصر مبارك، أولهم رئيس تحرير صحيفة المصرى اليوم -آنذاك- الأستاذ “مجدى الجلاد” الذى قررتْ “شاليمار” أن تكتشفه كمذيع!، وأنتجتْ له ـ بالفعل ـ برنامج “اتنين فى اتنين” الذى قدمه فى رمضان 2010 مع الكاتب والإعلامى وائل الإبراشى، الذى يأتى ثانيًا بعد الجلاد فى قائمة أصدقاء ومحبى الفنانة التشكيلية التى كتبتْ فكرة البرنامج إلى جانب الإنتاج بالطبع!
يقول الأستاذ مجدى فى حوار أجرته معه الزميلة “مايسة أحمد” )أخبار النجوم 23 سبتمبر 2010 (إنه رفض الكثير من العروض قبل الموافقة على برنامج “شاليمار”، وعندما سألته المحررة لماذا اختار برنامج “اتنين فى اتنين” تحديدًا؟، أجاب:
“وجدتُ الأمور تسير دون أن أشعر.. ووجدتنى أجلس على كرسى المذيع وأسجل مع الضيوف.. وهذا فى رأيى نتيجة لأن هذا البرنامج تحديدًا له ظروف خاصة، لأنه “اتعمل” من مجموعة أصدقاء ونحن جميعًا لسنا مجرد أصدقاء، وإنما أيضًا مقربون جدًا لبعض مما أعطى مساحات كبيرة من التعاون والتفاهم فيما بيننا، ولكن بصراحة ترجع الفكرة لصديقتى الفنانة التشكيلية والصحفية شاليمار شربتلى وهى بالمناسبة صديقة مشتركة أيضًا مع وائل الإبراشى.
ـ وما الظروف التى وُلدت فيها فكرة البرنامج؟
– لن تصدقى أن ذلك تم أثناء سفرى برفقة شقيقى إلى فرنسا منذ عدة أشهر، حيث أُجريت له جراحة، وكان يُعالج هناك وجاءت الفكرة لشاليمار، وقتها طلبت منها أن تنتظر حتى أطمئن على شقيقى ثم نناقش الفكرة.. لكنى فوجئت بحماسها الشديد وبمجرد عودتى للقاهرة وجدتها اتخذت خطوات تنفيذية للبرنامج، وأيضًا قررت أن تنتجه الشركة التى تملكها رغم أنها كانت تحت التأسيس.
كنت أعرف أن خالد يوسف لن يختار فتاة عادية بعد كل هذه الخبرات الواسعة فى الحياة، لكننى لم أكن أتوقع أن تكون شاليمار على هذا القدر من الذكاء الفنى، فلم تكُن ترسم لوحات بالريشة والألوان فقط، بل كانت ترسم شخصيات إعلامية فى خيالها وتحولهم إلى “واقع”، ربما ساعدتها ثروتها على تحقيق تصوراتها تلك، فقد رأت فى السيد مجدى الجلاد مذيعًا! وراهنت على خيالها الفنى فى تحويل الشارب البدائى أسفل الأنف المعكوف إلى صورة مقبولة يمكنها الظهور فى برنامج ترفيهى!.
أما ثالث الأصدقاء فهو الأستاذ “أحمد المسلمانى” الذى بدأت صداقته معها فى نفس الفترة تقريبًا (2008) لكنها ستمتد وتتقوى أواصرها بشكل سينمائى فيما بعد، وقد أضحكنى الأستاذ أحمد المسلمانى كثيرًا فى مقال كتبه فى صحيفة المصرى اليوم عن رحلة باريسية جاءته فى شهر رمضان المبارك (2009)، وكيف أنه كان يجد صعوبة بالغة فى معرفة موعد مدفع الإفطار فى بلاد العطور والنساء، وختم المقال بفرحته أثناء تناول الإفطار قائلاً: “ثم دعوت رئيس التحرير الأستاذ مجدى الجلاد الذى تواجد فى باريس، والتشكيلية المرموقة الأستاذة شاليمار شربتلى على إفطار أرستقراطى مهيب، لا يعرف الأستاذ مجدى الجلاد الكثير عن المطعم الفرنسى، ولا حتى القليل عنه، وهو إجمالاً محدود المعرفة فى عالم الطعام والشراب داخل البلاد وخارجها”.
أما لماذا أضحكنى فلأسباب كثيرة أهمها شعورى كروائى بأن الدراما هنا فى هذا العالم المبهر، هنا حيث أبناء الطبقة المتوسطة وقد عرفوا عالم الكاميرات والبرامج الرمضانية، وتذوقوا الطعام الفرنسى، وأصبح أحدهم يتباهى بمعلوماته عن أسرار المطبخ الباريسى، وسيتحدث فيما بعد عن الموضة وأنواع اللحمة “الفيليه” فى دول العالم.
أضحكنى المسلمانى كثيرًا وأنا أرى سينما جديدة على أرض الواقع ينتصر فيها البطل الفقير ليس لانه ابن الجناينى الذى يحمل المذلة والقهر كما فى فيلم “رد قلبى”، ولكن لأنه “متعلم ومتنور” ويجيد التعامل مع أميرات القصور.
سينتصر “المسلمانى” لكل عشاق “إنجى” والطامحين إلى جميلات القصور، وسيعيش قصة حب مع الأميرة فوزية حفيدة الملك فاروق، وستجرى الميه فى العلالى وتعلو العين عن الحاجب وسيكون للفنانة شاليمار وعائلتها العريقة دور كبير فى ذلك.
(3)
كف القمر
عندما ظهر أحمد المسلمانى ببرنامجه “الطبعة الأولى” كان يقدم صورةً جديدة عن المذيع العادى الذى لا يعتمد على الوسامة أو “الحفلطة” وهز الأكتاف، وتفاعلت الجماهير مع هذا الشاب الواعى الذى تبدو على ملامحه طيبة الفلاحين والبسطاء والذى يفكك الصحافة بأسلوب مهنى رفيع المستوى، وسريعًا وصل المسلمانى إلى الناس فى القرى البعيدة، وسريعًا أيضًا وصل إلى هوانم الصالونات مثقفًا هادئًا يمتلك المعلومات البسيطة ويقدمها فى سوليفان.
واستراح الفتى فى أجواء العطور والإتيكيت، ولم يعد قادرًا على مشاهدة العشوائيات أو سماع الألفاظ القبيحة التى تضمنها فيلم “هى فوضى” مثلاً، بل إنه لم يعُد قادرًا على احتمال وجود “اليسار”!، ذلك الفصيل الكامل الذى يتعمد تشويه صورة مصر، كما قال المسلمانى فى مقال بعنوان “سينما اليسار.. هى فوضى؟” نُشر بصحيفة المصرى اليوم بتاريخ 21 ديسمبر 2007، إليكم فقرات:
(.. لست واحدًا ممن يقدرون اليسار فى مصر، وظنى أن اليسار المصرى قد أضر كثيرًا بالتطور السياسى والاقتصادى فى البلاد.. وربما أكون مغاليًا فيما أرى وأقدر، لكننى أجدنى ذاهبًا فى عدم القبول من اليسار السياسى إلى اليسار الثقافى.. لا أجد منطقًا يحكم إبداعات اليسار فى الفنون، ولا أظن أن اليسار الفنى قد أسهم فى تحقيق رسالة ذات قيمة أو قيمة لها رسالة.
أقول هذا فى مناسبة موجة أفلام اليسار التى تتصدر السينما المصرية الآن، وهى موجة فى مدرسة لها أستاذ وتلميذ ومريدون، تأخذ المدرسة شرعيتها من نقد الحكومة والسلطة والنظام، وإظهار معركة عنيفة مع الشرطة والأمن، كما تزيد من شرعيتها بممالأة المثقفين، ونفاق المستقلين، والاحتماء بصداقات كثير من المعارضين وقليل من المناضلين، لقد تأملت كثيرًا ما تعرضه «سينما اليسار» فى مصر الآن ـ لم أجد ما يقوله المعجبون ولا المبهورون وجدت جهلاً بالقضايا السياسية، وضحالة فى المعرفة الاجتماعية، والتباسًا فيما يوجب الوضوح، ووقاحة فيما يتوجب الستر. وجدت تدهورًا فى اللغة، وانحطاطًا فى الألفاظ، كتلة ضخمة من قذارة المفردات وإسفاف العلاقات، وجدت شذوذًا واسعًا، الأم والابن، والأم والبنت، والصديقة والصديقة، وشذوذ فى القول والفعل، بقى أن أعتذر عن استخدامى ألفاظًا «غير مناسبة».. لم أتعود استخدامها من قبل، ذلك أننى خرجت من دور السينما فاقدًا الأمل فى أن تكون صناعة السينما فى صالح المستقبل، لقد تم اختطاف السينما المصرية لمن يتاجرون بالوجع، ليصبحوا أبطالاً..).
دعك من مفارقات القدر التى جعلت الأستاذ “أحمد المسلمانى” يتخذ من خالد يوسف -الذى لم يذكر اسمه- نموذجًا على ما يريد أن يقول، ودعكّ مما سيحدث فيما بعد ثورة يناير من زواج المخرج الكبير والتشكيلية المرموقة “شاليمار شربتلى” وما سيتبع ذلك من حضور المسلمانى والدكتور أحمد زويل حفل افتتاح فيلم “كف القمر”، دعك من كل ذلك، وتأمل معى تلك الطريقة العبقرية التى انحاز بها “المسلمانى” إلى دولة مبارك مصورًا (اليسار) الثقافى والسياسى بالانحطاط الفكرى والدينى والأخلاقى، فتلك الطريقة الناعمة كان لها مفعول السحر وصعدت به إلى صالونات “النخبة” السياسية التى احتمى بها مبارك، واستظل تحت أشجارها الصاعدون الجدد ممن أصبحت أبدانهم تقشعر من مشاهد البؤس والفقر فى العشوائيات.
(4)
رد قلبى
فى مطاعم باريس جلس أحمد المسلمانى ومجدى الجلاد مع التشكيلية شاليمار شربتلى، وتناولوا إفطارًا رمضانيًا سبق أن تحدثنا عنه، وفى باريس وافق الجلاد على برنامج “اتنين فى اتنين” رغم مرض شقيقه.
وفى باريس ـ أيضًا ـ التقى المسلمانى بالأميرة فريال بعد أن توطدت علاقته بالملكة “فضيلة” الزوجة السابقة للملك أحمد فؤاد، وتصاعدت الإثارة بشكل يفوق الخيال بعد هذه اللقاءات، وتحدثت الصحف ووكالات الأنباء عن قصة حب وليدة بين الفتى الطيب والأميرة فوزية حفيدة الملك فاروق، وقبل الدخول إلى عالم الإثارة الغرائبى الذى أحاط بتلك القصة الباريسية يجب الإشارة إلى أن الفنانة التشكيلية “شاليمار شربتلى” كانت موجودة فى تلك القصة أيضاً!، نعم كانت موجودة وليس هذا ضربًا من الخيال أو التلفيق الدرامى الذى يلجأ إليه صُناع السينما، فقد وصل المسلمانى إلى السيدة فضيلة والأميرة فريال عبر “ماجد شربتلى” أحد أقطاب العائلة السعودية المرموقة التى توطدت علاقة المسلمانى مع شيوخها ورجال أعمالها، وامتدت العلاقة إلى عائلات كويتية وأخرى إماراتية، وحتى لا تظننى مبالغًا فيما أقول، اقرأ بنفسك فقرات قصيرة من مقال طويل كتبه أحمد المسلمانى بعنوان “قصور وقبور.. قصة الأميرة فريال” فى المصرى اليوم (30 ديسمبر 2009) يروى فيه قصته كاملة مع العائلة المالكة وكيف دخل قصورها الباريسية :
بدأت علاقتى بالأميرة فريال على إثر حديث تليفزيونى أجريته فى باريس مع فضيلة فاروق “الزوجة السابقة لأحمد فؤاد”، كان حديث “الملكة فضيلة” مدويًا.. واهتمت به أوساط متنوعة فى عدة دول.. وقد تحدث إلى أفراد من عائلات آل سعود والصباح وآل نهيان وآل ثانى من أجل دعوتها، كنت قد تعرفت إلى فضيلة فاروق عن طريق محاميها “إيلى حاتم”.. ويعمل “إيلى حاتم”محاميًا وأستاذًا للقانون وهو فرنسى لأب لبنانى وأم بريطانية لها أصول ملكية.. ويحضر “إيلى” بانتظام احتفالات العائلات المالكة السابقة والتى تمثلها رابطة فى أوروبا.
وقد سمعت عنه كلامًا جيدًا من أستاذه المصرى د. بطرس غالى، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة.
.. .. .. ..
أصبح “إيلى حاتم” صديقًا لى.. وقد تعرفت عليه من خلال رجل الأعمال السعودى ماجد شربتلى الذى تربطنى بعائلته صداقة قديمة، وقد عرفنى “إيلى حاتم” بدوره على “رولان دوما” وزير خارجية فرنسا الأسبق، وكذلك “جان مارى لوبن” زعيم اليمين المتطرف فى فرنسا والذى يشاركه “إيلى” العداء الشديد لإسرائيل.
ذات ظهيرة دافئة فى باريس قال لى “إيلى”: هل تعرف الملكة فضيلة؟ قلت له: لا. قال: فضيلة فاروق هى زوجة الملك أحمد فؤاد وأم أولاده الثلاثة: وأنا محاميها، ويمكننى إقناعها بإجراء مقابلة تليفزيونية معك لقناة دريم، وذات ظهيرة دافئة تالية تقابلنا ثلاثتنا، فضيلة وإيلى وأنا، فى فندق ماريوت الشانزليزيه.. حيث جرى التعارف وبدأت صلتى بفضيلة فاروق.
.. ..
بدت لى فضيلة فاروق شخصية طيبة.. منضبطة فى المواعيد ومجاملة فى التعامل وفخورة بزواجها من أحمد فؤاد وكثيرة الحديث عن حماتها الملكة ناريمان، التقيت فضيلة فاروق أكثر من عشرين مرة كلها فى باريس.
(5)
الإعلامى والأميرة
بينما كان العالم العربى يتابع على شاشة دريم مأساة العائلة المالكة فى بلاد الغربة كانت تتناثر قصص وحكايات عن علاقة المسلمانى مع حفيدة الملك فاروق الأميرة فوزية ابنة أحمد فؤاد من طليقته فضيلة، ووجدتْ الصحف فى ذلك وجبة شهية تكتسب حلاوتها من مفارقاتها الغرائبية، فها هو التاريخ يعيد نفسه، وها هم أبناء ثورة يوليو المنتمين للطبقة المتوسطة وما تحتها يكسرون الحواجز بين العشة والقصر.
أنا عن نفسى كنتُ سعيدًا بها وتمنيتُ أن تكون قصة حقيقية تكتمل بالزواج، تخلط الأنساب وتذيب الفوارق الطبقية، وتُصحح أخطاء الماضى، فقد سبق لجمال سالم أحد قيادات ثورة يوليو أن سعى إلى الزواج من الملكة “فريدة” التى اختارت البقاء فى مصر بعد رحيل فاروق على باخرة المحروسة، لكنها طردته من بيتها لجلافته الزائدة التى جعلته يظن الملكة “أسيرة” يمكن أن تصبح جارية له!.
لم يكن المسلمانى جلفًا مغرورًا بالدبابير على كتفه، لم يكن مصابًا بأمراض طبقية، لكنه كان شابًا ريفيًا بسيطًا اقتحم قصور الملوك بالثقافة والوعى، وهذا أمر يستوجب الفخر، لكن خاب مسعى العشاق!، وتم التشكيك فى القصة كلها!، ونشرت صحيفة الأهرام تقريرًا أشبه بالجرسة للمسلمانى الذى أصيب بصدمة بالغة لأن الطعنة جاءت من المؤسسة التى يعمل بها!
وقالت الزميلة “سحر عبدالرحمن” فى تقرير حمل عنوانًا تهكميًا (الإعلامى والأميرة.. قصة “الخطوبة” الوهمية) نُشر بالصفحة الثالثة فى (21 أغسطس 2010) أن الملك أحمد فؤاد الثانى “آخر ملوك مصر” فوجئ بنشر قصة غريبة عن ابنته تفيد بأن أحد الإعلاميين المصريين رفض الارتباط بها لأن أمها يهودية مؤكدًا أن زوجته السابقة أعلنت إسلامها منذ 30 عامًا.
وأكدت سحر عبدالرحمن فى تقريرها أن نفوذ “الشلل” الإعلامية والصحفية وراء تسريب شائعات عن خطبة وشيكة بين الإعلامى والأميرة فوزية التى أكدت “سحر عبدالرحمن” أنها غرقت فى الضحك فور سماعها بالشائعة مؤكدةً أنها لم تلتقِ هذا الإعلامى إلا مرة واحدة تبادلا خلالها حديثًا سريعًا عن الحوار الذى أجراه الإعلامى مع والدتها، خصوصًا أن الأميرة تتحدث الفرنسية ولا تجيد العربية.
لم يدخل المسلمانى فى صراع نفى الشائعة أو تأكيدها!!، وكان ذلك غريبًا! وكلما وجد نفسه مضطرًا للإجابة وإرضاء فضول زملائه الصحفيين كان يقول إنها قصة من الماضى من دون أن يذكر تفاصيل أخرى!، واختار أن يختتم مرحلة ما قبل ثورة يناير بإعلان زواجه فى خبر تداولته الصحف جميعًا بعناوين متشابهة،وإن كان “المسلمانى”، خصّ (اليوم السابع ) بهذا الخبر السعيد:
أكد أنه سيعلن زواجه قريبًا
المسلمانى ينفى ارتباطه بالأميرة فوزية
كتب /أحمد براء
أكد الإعلامى أحمد المسلمانى مقدم برنامج “الطبعة الأولى” على قناة دريم الفضائية أنّه يكنّ الاحترام والتقدير لكل من يعرفه فى الأسرة المالكة، ولكن موضوع ارتباطه وزواجه من الأميرة فوزية ابنة الملك أحمد فؤاد الثانى قصة قديمة، مضيفًا لليوم السابع أنّه مرتبط الآن بفتاة مصرية خريجة كلية تجارة إنجليزى وتعمل فى أحد البنوك.
اليوم السابع 24 أغسطس 2010
………
من كتاب
فودكا
إقرأ أيضًا:
مصطفى بكرى .. فارس الأحزان الكبرى!
مصطفى بكرى ..حكاية الرجل الذى تدحرج على السلم!
ماذا يفعل جبران فى حديقة النبى ؟!
توماس جورجيسيان..جين فوندا.. ودراما البحث عن أب !
حكايات للسيد الوزير عن فرقة باليه دار الأوبرا
بديع خيرى..كيف ألفت مسرحية “حسن ومرقص وكوهين” مع نجيب الريحاني؟